لا اقدر ان يطق حذائى على جسمانك
فجئت اليك حافيه القدمين
حامله وردة حمراء كنت انت من يحضرها
وارتدت الفستان الذى احبت ارتدائى له
وجئتك
لا احمل الدموع لانى اعلم انك ترانى
وسامحنى لم اعد قادرة الان على الابتسام
ناظرة اليك هنا انت استقر بك الحال
ولكن لماذا لم اكن انا وتظل انت
اعلم انت تريد اسكاتى الان والا اقول ذلك
ولكن ماذا افعل دونك وكل دفن معك
وبقيا روحين شاردين فى الفضاء
روح بجسد وروح دونه
ولا متاع لاى من الاشياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق