الأحد، 23 أكتوبر 2011


اجدنى شمسا فى ظله وسماء لوطنه وجنه داره
وعيناه ونافذته على العالم
ويرانى من الوان عشقه ليس من الوان الكون 
ويقبلنى كما انا وليس لانه وجد بى ما تمنى
وياخذ ابتسامتى وتصبح علم دولته
لكى عندما اسال عنه ولما بقيت ظله 
اقول الم ترونى كيف اكون فى ظله فماذا اكون فى نوره
وكيف بحياتى القادمه معه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق