اجدنى شمسا فى ظله وسماء لوطنه وجنه داره
وعيناه ونافذته على العالم
ويرانى من الوان عشقه ليس من الوان الكون
ويقبلنى كما انا وليس لانه وجد بى ما تمنى
وياخذ ابتسامتى وتصبح علم دولته
لكى عندما اسال عنه ولما بقيت ظله
اقول الم ترونى كيف اكون فى ظله فماذا اكون فى نوره
وكيف بحياتى القادمه معه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق