الخميس، 24 مارس 2011

سانظر باعين من لونين ،، عين ترا الواقع وعين ترا الحلم
ستظل سماء احلامى زرقاء ،، امله بنور شمس يصل اليها 

وراغبه بواقع اخضر مزدهر ،، ينموا بشمس احلامى ،، واحصده فى ثمار ايامى
فلم اكن قادره على رؤيه واقع احال كل احلامى 

فظل فى عينى جزء منها ،وجذبنى الواقع وطالب بقرار لقلبى
فنزلت للواقع بنص اعين ،ونصف قلب ،ونصف روح ولم يكن ذاتى قابل للمناصفه 

خوفا من ان يضيعنى واقعى فاضيع ،، ولا اكن حتى قادره على العوده لاحلامى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق