الأربعاء، 29 يونيو 2011


متى ستاكلينى ايتها الارض
متى ستاتى بنهايتى بين ترابك
الى متى ساظل فوقك وانا اشتاق لباطنك
لماذا لم اكن مثل الورده اولد واتفتح وازبل سريعا
وانتهى
لما اطول عليكى واغطى بورود زابله
ف ى النهايه يقولون انى اتفتح وفى بدايه الحياه
والعجيب انى اشعر بالانتهاء
والان اصبحت اجد مرارى فى الحياه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق