متى ستاكلينى ايتها الارض
متى ستاتى بنهايتى بين ترابك
الى متى ساظل فوقك وانا اشتاق لباطنك
لماذا لم اكن مثل الورده اولد واتفتح وازبل سريعا
وانتهى
لما اطول عليكى واغطى بورود زابله
ف ى النهايه يقولون انى اتفتح وفى بدايه الحياه
والعجيب انى اشعر بالانتهاء
والان اصبحت اجد مرارى فى الحياه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق