سارحه ومتامله فى كون يحيطنى
على ما يعتقده الاخرين انى جزء منو
ولكى بخارجه وناظرة اليه
ارى من صدق ومن كذب
ارى من غفل ومن سهى
وارى الكثير والكثير
ولكن مهما ظنو انهم يرونى
سيظلو لا يعرفونى
ولن يعرفوا ماذا وراء لمعان عيونى
ولماذا انا هكذا وساظل هكذا
ولكن الايام ستجمع وتقول كلمتها فى النهايه
ولعلى على صواب واقد اكون مخطاه
فى اى من الحالتين
لن احزن
لانى لم اكن مع اى احد غير نفسى
وصدقت ودايما اعمل دون الجزاء
ومنه استمد راحتى واحياه
الخير قادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق