المرة الاولى التى لااريدك فيها ان تعود
اشعر الان كم انا من خلقك من لا وجود
اشعر لما كنت دايما ابحث عنك ولا اجدك
اشعر لما دائما كنت امسك بيدك ولا اشعر بالدفئ
اشعر لما كنت دائما انظر اليك وانت بجابنى على وسادتى ولا اشعر انفاسك
انت لم تكن هنا انا من اوجدتك ولكنك لم توجد ولم تولدك الارض لى
انت حلم رأيته شعرت به احساسته ولكن فى النهايه عليه الاستيقاظ
انت شبح ارادته فى حياتى ظننا منى ان وجودة يكملها
انت وهم صنعته بحب كبير لشخص اعتقد ان الارض تحمله على ظهرها
ولما انا الان لائمه على نفسى فانا كما انا ولكن ينقصنى فقط حلم بالحب
تحقق اليوم تحقق غدا او لم يتحقق فانا احيا
اتى او ذهب او لم ياتى فانا على طريقى
لما انا من يطعن قلبه بنفسه لما انا جارحه لروحى
ولما ولما ولما ولكن الاخير لما انا لم اكف عن الحلم بك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق